بعد سنوات قليلة من الممارسة الحديثة للحجامة مع مطلع الألفية الثالثة ؛ أثببت التجربة العملية والممارسة الإكلينيكية تفوق الحجامة في علاج بعض المشكلات الصحية التي لا تنجح معها أدوات الطب الحديث؛ ولم يعد بوسع أحد إنكار الأثر العلاجي الرائع الذي تقدمه الحجامة في علاج الصداع والشقيقة . ولا يمكن الاختلاف حول دور الحجامة في التخلص من التشنجاتِ العضليةِ و قدرتها على تلطيف نوبات الربو الشُعبي وإرتفاع ضغط الدم.
اقرأ المزيد